أفيد باصابة موظفة في وزارة الصحة بفيروس كورونا ومكتبها متواجد في الطابق نفسه مع الوزير حمد حسن، الامر الذي اثار مخاوف لدى المستشارين الذين سارعوا الى اجراء فحوصات عشوائية لعدد من الموظفين المخالطين لمعرفة النتائج وما اذا كانت الموظفة قد نقلت العدوى الى زملائها كما مكتب الوزير
ليبانون فايلز