حتى الوزراء المحسوبين على تيار المستقبل غير مقتنعين بتقديم استقالتهم ولا استقالة الحكومة ولا حتى استقالة قرداحي على رغم تصريحاتهم الإعلامية التي تعاكس قناعاتهم، لا سيما بعدما أدرك الجميع بأن استقالة قرداحي ستدفع وزراء حزب الله وربما وزراء آخرين للاستقالة ما يهدد بتطييرها الأمر الذي لا يريده ميقاتي ولا الولايات المتحدة وفرنسا ولا تخدم المصلحة الوطنية»،
البناء