غمزت مصادر في قطاع الإتصالات لموقعنا بان قرارا” صدر من قيادة التيار الوطني الحر لإستعمال قطاع الخليوي وسيلة لتأجيل الانتخابات النّيابيّة من خلال تحريك نقابة الموظفين واعلان الإضراب العام بهدف تحصيل حقوقهم.
إنما الهدف الأساسي هوعدم تسليم بطاقات تشريج الى الاسواق التي تستعمل بكثافة خلال الانتخابات وعدم تصليح الأعطال وقطع التواصل بين المواطنيين
فهل تنجح خطة باسيل ؟