عندما تضيئ أرواح الناس بنورٍ من حياتك، وعندما تكون مهنة التمريض رسالة للحياة فتفقد حياتك.
قد علّمَتكَ الحياة أن تقبلَ المنية ولا تفرق بين الأديان، وجهُك دائماً مبتسماً لا تخشى ظلم الأيام،
فلتحيا ملائكة الأوطان التي تشفي أوجاع الإنسان.
أتقدم من ذوي الملاك الشهيدة زينب حيدر، ومن كل لبنان بأحرّ التعازي، وإلى جنان الخلد يا زينب.
المديرة العامة للتعليم المهني والتقني د.هنادي بري