سأل النائب محمد خواجة مغردا عبر موقع توتير إلى أنه “لمَ الخطاب الفتنوي المسعور لسياسيين وإعلاميين وبعض رجال دين بذريعة الرد على قرار أتخذه رئيس الحكومة مراعاةً لمشاعر الصائمين مسلمين ومسيحيين؟”
وتابع “هل يستحق تقديم الساعة أو تأخيرها إخراج هذا الكم من مكنونات التطييف والفدرلة والحنين لمشاريع التقسيم التي طواها اللبنانيون إلى غير رجعة؟”
وأكمل “أليس من الأجدى التلاقي على كلمة سواء، لاستعادة انتظام المؤسسات وإيجاد الحلول للأزمات، لتخفيف الوطأة عن كاهل المواطنين!؟”.