تتصاعد المخاوف في الأوساط الطبية في الولايات المتحدة والعالم من تداعيات للقاحات مضادة لفيروس كورونا، لا سيما بعد ظهور جلطات لدى بعض من تلقوا التطعيمات.
وبعد ما أثير من ضجة حول لقاحي “أسترازينيكا” البريطاني و”جونسون أند جونسون” الأميركي، تعرض لقاح آخر إلى أنباء مزعجة مماثلة.
فقد أفاد رجل يدعى جيف جونسون، بإصابته بجلطة خطيرة كادت تودي بحياته، وذلك بعد حصوله على لقاح “موديرنا” الأميركي.