بِســمِ اللهِ الرَحـمَٰنِ الرَحِيمِ
﴿وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا
أَصَـابَتْهُم مُّصِـيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا
لِلّهِ وَإِنَّــا إِلَيْهِ رَاجِـعــــونَ﴾
(البَقَرَةُ: ١٥٦)
صَـدَقَ اللهُ الـعَـلِيُّ العَظِيمُ
بمَزيدٍ مِـنَ الحُزنِ وَالأسَى،
وَالحــــرقَــــةِ وَاللـــوعَـــةِ،
وَالتَسـلِيمِ وَالرِضَـى، نَـنعَى
إليــــكُمُ فَــــقِيدَ الشَــــبَابِ
الغَــالِي، الشَــهِيدَ المَظلومَ،
المُـــهَـــنـــدِسَ السَـــــــيّدَ:
أيَـــــادَ زَيــــــدِ الأمِـــــينِ
يَصَــــلّى عَـلَى الجُــــثمَانِ
الطَاهِرِ، وَيُــوَارَى الثَــــرَى،
اليوم  الأربِعَاءَ، فِي الصَوّانَةِ،
فِــي سَــاعَةٍ تُحَدَّدُ لَاحِــقًا.
نَظَــرًا لِلأوضَـاعِ الصِــحّيّةِ
الرَاهِــــنَةِ، عَــائلَِةُ الفَـــقِيدِ
تَـرجُو مِـنَ الأهــلِ والأحِبَّةِ
الإلتِــــــزَامَ بِالإجـــــرَاءَاتِ
الصِحّيّةِ الإجتِمَاعِيّةِ كَافّةً.
لِلفَقِيدِ الشَهِيدِ، وَلِأموَاتِـكُمُ
الرَحــــمَةُ، وَلَـــكُـمُ الأَْجــرُ.
                     الفَاتِحَةُ. 
                                                                     
                        		                     
							
































































