بِســمِ اللهِ الرَحـمَٰنِ الرَحِيمِ
﴿وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا
أَصَـابَتْهُم مُّصِـيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا
لِلّهِ وَإِنَّــا إِلَيْهِ رَاجِـعــــونَ﴾
(البَقَرَةُ: ١٥٦)
صَـدَقَ اللهُ الـعَـلِيُّ العَظِيمُ
بمَزيدٍ مِـنَ الحُزنِ وَالأسَى،
وَالحــــرقَــــةِ وَاللـــوعَـــةِ،
وَالتَســـــــلِيمِ وَالرِضَـــــى،
نَنعَى إليكُمُ فَقِيدَ الشَــبَابِ
الغَــالِي، الشَــهِيدَ المَظلومَ،
ابراهيم علي عبدالله عطوي من بلدة تولين
يَصَــــلّى عَـلَى الجُـــــثمَانِ
الطَاهِرِ، وَيُــوَارَى الثَــــرَى،نهار
اليَــومَ الجمعة عند السَـــاعَةَ
الرابعه بَــعدَ الظُــــهرِ،
في جبانة برج البراجنة
لِلفَقِيدِ الشَهِيدِ، وَلِأموَاتِـكُمُ
الرَحــــمَةُ، وَلَـــكُـمُ الأَْجــرُ.
الفَاتِحَةُ.