بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
۞ الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ طَيِّبِينَ ۙ يَقُولُونَ سَلَامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ۞
صَدقَ الله العليّ العَظيم
بمزيد من التسليم والرضى بقضاء الله وقدره، ينعى المكتب الإعلامي المركزي في حركة أمل الزميل الأخ الدكتور محمد عواضة الذي وافته المنيّة بعد صراع مع فايروس كورونا.
الدكتور عواضة الذي تسلّم مسؤوليات عدة قبل سفره إلى دولة قطر وتسلمه عدة مناصب في القطاع الرياضي هناك وصولاً لمركزٍ رفيعٍ ضمن ملف تنظيم قطر لكأس العالم ٢٠٢٢، يعدّ خسارة للجسم الرياضي والإعلامي والحركي، بامتلاكه مروحة علاقات آسيوية ودولية رياضية عريضة، إضافة لمحافظته على نقاء انتمائه ووجوده الدائم إلى جانب إخوته في كافة المراحل.
إن المكتب الإعلامي المركزي في حركة أمل يتقدّم من أسرة المرحوم الأخ الدكتور عواضة بأحرّ التعازي، سائلاً المولى العزيز القدير أن يلهمنا وإياهم الصبر والسلوان ويسكن الراحل الفسيح من جناته الى جوار الشهداء والصدّيقين.